صحيفة الإندبندينتي الإسبانية نقلت عن الضابط المغربي المنشق عبدالإله عيسو قوله: "إذا استمرت الحكومة الإسبانية في سياستها الحالية إزاء المغرب، فسوف يأتي يوم لا تطالب فيه الرباط بسبتة ومليلية فحسب، بل بالأندلس أيضا".

42 بالمئة من المغاربة الذين شاركوا في الاستطلاع أعربوا عن ثقتهم بالبرلمان، و33 بالمئة في الأحزاب السياسية، مقابل 50 بالمئة و52 بالمئة على التوالي قبل سنة واحدة.

بعد عامي 1918 (نهاية الحرب العالمية الأولى) و1945 (نهاية الحرب العالمية الثانية)، أصبحت سنة 2022 (بعد عامين من تطبيع المملكة المغربية للعلاقات مع إسرائيل) علامة فارقة للجالية اليهودية المغربية، وفق الصحيفة.  

ملوك المغرب استعانوا بالتكنوقراط لتدبير الشأن العام، وهو خيار اتبعته المملكة، لسد الفراغ المؤسساتي الذي كانت تعاني منه المؤسسات الدستورية جراء الصراع السياسي الذي كان قائما آنذاك بين المؤسسة الملكية والأحزاب المعارضة.